- إنضم
- 21 أغسطس 2022
- المشاركات
- 19,313
- مستوى التفاعل
- 14,937
- المكافآت
- 4
- العمر
- 56
- الإقامة
- الإمارات العربية المتحدة
- الموقع الالكتروني
- sharjahsoft.com
ليلة القدر ليلةٌ مباركةٌ يَكْتُبُ الله تعالى فيها الآجالَ والأرزاق، وفيها تنزل الملائكة بالخير، وفيها ابتدأ نزولُ القرآن.
• من الأعمال الفاضلة في هذه الليلة؛ القيام، وقراءة القرآن، والذِّكْر، والدُّعاء، وطلبُ العفو والعافية.
• من علاماتها: أنها ليلة طيبة صافية مشرقة، لا حارة ولا باردة، تطلع الشمس في صبيحة يومها حمراء ضعيفة لا شعاع لها، وقد وصفها الله بقوله: {سلامٌ هي حتى مَطْلعِ الفجر}.
وأما غير ذلك من العلامات، فلا يثبت فيها حديث صحيح.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• فضائل ليلة القدر
إن في العشر الأخير من رمضان ليلة هي من أعظم الليالي وأزكاها، يتسابق الصالحون في إحيائها، ويتنافس الأخيار في إدراكها، ليلة عظمها الله ومجدها فحازت أبلغ الثناء وأشرفه، إنها ليلة القدر لها فضائل متعددة:
الفضيلة الأولى: أن الله أنزل فيها القرآن الذي به هداية البشر وسعادتهم في الدنيا والآخرة.
الفضيلة الثانية: أن الله عظمها وشرفها فقال تعالى: (وما أدراك ما ليلة القدر).
الفضيلة الثالثة: أنها خير من ألف شهر.
الفضيلة الرابعة: أن الملائكة تتنزل فيها وهم لا ينزلون إلا بالخير والبركة والرحمة.
الفضيلة الخامسة: أنها سلام لكثرة السلامة فيها من العقاب والعذاب بما يقوم به العبد من طاعة الله عز وجل.
الفضيلة السادسة: أن الله أنزل في فضلها سورة كاملة تتلى إلى يوم القيامة.
الفضيلة السابعة: أن من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• قال ﷺ: ( تَحَرَّوْا ليلةَ القَدْرِ في الوِترِ مِنَ العَشرِ الأواخِرِ مِن رَمَضانَ ).
-رواه البخاري ومسلم-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• سألت أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- رسولَ الله ﷺ فقالت: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ عَلِمْتُ أَيُّ لَيْلَةٍ لَيْلَةُ القَدْرِ مَا أَقُولُ فِيهَا؟ قَالَ: قُولِي:
"اللَّهُمَّ إِنَّكَ عُفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي" .
-رواه الترمذي-
• من الأعمال الفاضلة في هذه الليلة؛ القيام، وقراءة القرآن، والذِّكْر، والدُّعاء، وطلبُ العفو والعافية.
• من علاماتها: أنها ليلة طيبة صافية مشرقة، لا حارة ولا باردة، تطلع الشمس في صبيحة يومها حمراء ضعيفة لا شعاع لها، وقد وصفها الله بقوله: {سلامٌ هي حتى مَطْلعِ الفجر}.
وأما غير ذلك من العلامات، فلا يثبت فيها حديث صحيح.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• فضائل ليلة القدر
إن في العشر الأخير من رمضان ليلة هي من أعظم الليالي وأزكاها، يتسابق الصالحون في إحيائها، ويتنافس الأخيار في إدراكها، ليلة عظمها الله ومجدها فحازت أبلغ الثناء وأشرفه، إنها ليلة القدر لها فضائل متعددة:
الفضيلة الأولى: أن الله أنزل فيها القرآن الذي به هداية البشر وسعادتهم في الدنيا والآخرة.
الفضيلة الثانية: أن الله عظمها وشرفها فقال تعالى: (وما أدراك ما ليلة القدر).
الفضيلة الثالثة: أنها خير من ألف شهر.
الفضيلة الرابعة: أن الملائكة تتنزل فيها وهم لا ينزلون إلا بالخير والبركة والرحمة.
الفضيلة الخامسة: أنها سلام لكثرة السلامة فيها من العقاب والعذاب بما يقوم به العبد من طاعة الله عز وجل.
الفضيلة السادسة: أن الله أنزل في فضلها سورة كاملة تتلى إلى يوم القيامة.
الفضيلة السابعة: أن من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• قال ﷺ: ( تَحَرَّوْا ليلةَ القَدْرِ في الوِترِ مِنَ العَشرِ الأواخِرِ مِن رَمَضانَ ).
-رواه البخاري ومسلم-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• سألت أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- رسولَ الله ﷺ فقالت: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ عَلِمْتُ أَيُّ لَيْلَةٍ لَيْلَةُ القَدْرِ مَا أَقُولُ فِيهَا؟ قَالَ: قُولِي:
"اللَّهُمَّ إِنَّكَ عُفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي" .
-رواه الترمذي-