### **إحياء سيناريو سالفادور دالي المفقود "زرافة على سلطة حصان" باستخدام الذكاء الاصطناعي**
بالتعاون بين جوجل كلاود ومتحف دالي، يُعاد إحياء السيناريو السينمائي السريالي المفقود لسالفادور دالي بعنوان **"زرافة على سلطة حصان"** عبر تقنيات توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي، مما يقدّم لمحة عن أفكار الفنان السينمائية الثورية التي اعتُبرت ذات يوم "طليعية جداً" للإنتاج.
---
### **الخلفية والسياق**
- **الأصل**: كُتب السيناريو عام ١٩٣٧ لفرقة "ماركس براذرز" الكوميدية، لكنه رُفض لكونه غريباً تجارياً، حيث مزج بين جماليات دالي الحلمية والكوميديا الساخرة. بقي السيناريو منسياً حتى أعيد اكتشافه لاحقاً كجزء من التاريخ الفني.
- **الحبكة**: تتبع القصة أرستقراطياً إسبانياً يُدعى "جيمي" في عالم سريالي مليء بزرافات تذوب ومشاهد لا منطقية، مما يعكس رؤية دالي الفنية.
---
### **التقنية المستخدمة في الإحياء**
- **الذكاء الاصطناعي**: تعتمد جوجل كلاود على نماذج متقدمة (مثل **GANs** أو أنظمة قائمة على **المحولات العصبية**) لتحليل أسلوب دالي البصري وكتاباته، وتوليد مشاهد متسقة مع عالمه. تشمل التقنيات:
- **نقل النمط الفني**: محاكاة ألوانه السريالية وأشكاله المائيّة.
- **توليد الحركة**: تحويل الرسومات الثابتة إلى فيديو مع الحفاظ على التسلسل الزمني.
- **المصادر**: تُدرَّب النماذج على لوحات دالي (مثل *ثبات الذاكرة*، *الفيلة*)، ورسوماته الأرشيفية، وأفلام ماركس براذرز لدمج الكوميديا مع السريالية.
---
### **التحديات**
١. **التفسير الفني**: كيف يُترجم الذكاء الاصطناعي أفكاراً مجرّدة إلى سرد متماسك؟
٢. **القيود التقنية**: صعوبة الحفاظ على الاتساق البصري عبر المشاهد الطويلة.
٣. **الجدل الأخلاقي**: هل يُعتبر هذا الإحياء احتراماً لإرث دالي أم تشويهاً له؟
---
### **الأهمية الثقافية**
- **سد فجوة تاريخية**: تحقيق "ماذا لو" فني، وكشف النقاب عن سينما طليعية لم تُكتشف في الثلاثينيات.
- **جذب جماهير جديدة**: تقديم دالي للأجيال الحديثة عبر تقنيات مبتكرة، مثلما تفعل أدوات (DALL-E، MidJourney).
- **الشراكة بين الإنسان والآلة**: تعاون بين خبراء المتحف والخوارزميات، مما يفتح آفاقاً جديدة لإعادة بناء الأعمال الفنية المفقودة.
---
### **الانتقادات والجدل**
- **مسألة الأصالة**: هل يمكن للذكاء الاصطناعي استنساخ "روح" دالي الإبداعية؟ الفريق يؤكد أن الناتج هو "تفسير" وليس نسخة طبق الأصل.
- **حقوق الملكية**: إشكالية تتعلق بحقوق عائلة دالي (التي يديرها المتحف) ودور جوجل كشريك تقني.
---
### **تأثيرات مستقبلية**
- **الحفاظ على الفن**: قد تُستخدم التقنية لإحياء أعمال مفقودة أخرى (روايات غير مكتملة، موسيقى، إلخ).
- **أداة إبداعية**: قد يعتمد المخرجون على الذكاء الاصطناعي لتصور مفاهيم طليعية مستحيلة الإنتاج يدوياً.
---
هذا المشروع يسلط الضوء على إمكانات الذكاء الاصطناعي في ربط الماضي بالمستقبل، مع إثارة أسئلة عميقة حول حدود الإبداع البشري مقابل الآلي.
بالتعاون بين جوجل كلاود ومتحف دالي، يُعاد إحياء السيناريو السينمائي السريالي المفقود لسالفادور دالي بعنوان **"زرافة على سلطة حصان"** عبر تقنيات توليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي، مما يقدّم لمحة عن أفكار الفنان السينمائية الثورية التي اعتُبرت ذات يوم "طليعية جداً" للإنتاج.
---
### **الخلفية والسياق**
- **الأصل**: كُتب السيناريو عام ١٩٣٧ لفرقة "ماركس براذرز" الكوميدية، لكنه رُفض لكونه غريباً تجارياً، حيث مزج بين جماليات دالي الحلمية والكوميديا الساخرة. بقي السيناريو منسياً حتى أعيد اكتشافه لاحقاً كجزء من التاريخ الفني.
- **الحبكة**: تتبع القصة أرستقراطياً إسبانياً يُدعى "جيمي" في عالم سريالي مليء بزرافات تذوب ومشاهد لا منطقية، مما يعكس رؤية دالي الفنية.
---
### **التقنية المستخدمة في الإحياء**
- **الذكاء الاصطناعي**: تعتمد جوجل كلاود على نماذج متقدمة (مثل **GANs** أو أنظمة قائمة على **المحولات العصبية**) لتحليل أسلوب دالي البصري وكتاباته، وتوليد مشاهد متسقة مع عالمه. تشمل التقنيات:
- **نقل النمط الفني**: محاكاة ألوانه السريالية وأشكاله المائيّة.
- **توليد الحركة**: تحويل الرسومات الثابتة إلى فيديو مع الحفاظ على التسلسل الزمني.
- **المصادر**: تُدرَّب النماذج على لوحات دالي (مثل *ثبات الذاكرة*، *الفيلة*)، ورسوماته الأرشيفية، وأفلام ماركس براذرز لدمج الكوميديا مع السريالية.
---
### **التحديات**
١. **التفسير الفني**: كيف يُترجم الذكاء الاصطناعي أفكاراً مجرّدة إلى سرد متماسك؟
٢. **القيود التقنية**: صعوبة الحفاظ على الاتساق البصري عبر المشاهد الطويلة.
٣. **الجدل الأخلاقي**: هل يُعتبر هذا الإحياء احتراماً لإرث دالي أم تشويهاً له؟
---
### **الأهمية الثقافية**
- **سد فجوة تاريخية**: تحقيق "ماذا لو" فني، وكشف النقاب عن سينما طليعية لم تُكتشف في الثلاثينيات.
- **جذب جماهير جديدة**: تقديم دالي للأجيال الحديثة عبر تقنيات مبتكرة، مثلما تفعل أدوات (DALL-E، MidJourney).
- **الشراكة بين الإنسان والآلة**: تعاون بين خبراء المتحف والخوارزميات، مما يفتح آفاقاً جديدة لإعادة بناء الأعمال الفنية المفقودة.
---
### **الانتقادات والجدل**
- **مسألة الأصالة**: هل يمكن للذكاء الاصطناعي استنساخ "روح" دالي الإبداعية؟ الفريق يؤكد أن الناتج هو "تفسير" وليس نسخة طبق الأصل.
- **حقوق الملكية**: إشكالية تتعلق بحقوق عائلة دالي (التي يديرها المتحف) ودور جوجل كشريك تقني.
---
### **تأثيرات مستقبلية**
- **الحفاظ على الفن**: قد تُستخدم التقنية لإحياء أعمال مفقودة أخرى (روايات غير مكتملة، موسيقى، إلخ).
- **أداة إبداعية**: قد يعتمد المخرجون على الذكاء الاصطناعي لتصور مفاهيم طليعية مستحيلة الإنتاج يدوياً.
---
هذا المشروع يسلط الضوء على إمكانات الذكاء الاصطناعي في ربط الماضي بالمستقبل، مع إثارة أسئلة عميقة حول حدود الإبداع البشري مقابل الآلي.