قال أوس:
حتى أُتيحَ له أخو قَنَص
شهمٌ، يُطِرُّ ضواريًا كُثَبَا وقال ابن سيده:
شهمٌ إذا اجتمع الكماةُ، وألهمتْ
أفواهها بأواسطِ الأوتارِ وقال الشاعر:
شهمُ الفؤادِ ذكاؤُه ما مثلُه
عندَ العزيمةِ في الأنامِ ذكاءُ وقال الشاعر:
يابسُ الجنبين مِن غيرِ بُـؤسٍ
ونَدِي الكفين شهمٌ مدِلُّ وقال ابن هرمة:
حييٌّ تقيٌّ ساكنُ الطيرِ وادعٌ
إذا لم يُتَرْ، شهمٌ إذا تِير مانعُ وقال الشاعر:
جميعُ الكتبِ يدركُ مَن قراها
فتورٌ أو كلالٌ أو سآمهْ
سوى القرآنِ فافهمْ واستمعْ لي
وقول المصطفى يا ذا الشهامهْ وقال آخر:
لك في الشهامةِ والصرامةِ موقفٌ
لصفاته إعجازُ كلِّ مفوَّهِ
حتى أُتيحَ له أخو قَنَص
شهمٌ، يُطِرُّ ضواريًا كُثَبَا وقال ابن سيده:
شهمٌ إذا اجتمع الكماةُ، وألهمتْ
أفواهها بأواسطِ الأوتارِ وقال الشاعر:
شهمُ الفؤادِ ذكاؤُه ما مثلُه
عندَ العزيمةِ في الأنامِ ذكاءُ وقال الشاعر:
يابسُ الجنبين مِن غيرِ بُـؤسٍ
ونَدِي الكفين شهمٌ مدِلُّ وقال ابن هرمة:
حييٌّ تقيٌّ ساكنُ الطيرِ وادعٌ
إذا لم يُتَرْ، شهمٌ إذا تِير مانعُ وقال الشاعر:
جميعُ الكتبِ يدركُ مَن قراها
فتورٌ أو كلالٌ أو سآمهْ
سوى القرآنِ فافهمْ واستمعْ لي
وقول المصطفى يا ذا الشهامهْ وقال آخر:
لك في الشهامةِ والصرامةِ موقفٌ
لصفاته إعجازُ كلِّ مفوَّهِ