قال ابن القيّم رَحمهُ الله:
“*المواساةُ للمؤمنينَ أنواع*":
مواساةٌ بالمالِ
ومواساةٌ بالجاهِ
ومواساةٌ بالبدنِ والخِدمةِ
ومواساةٌ بالنصيحةِ والإرشادِ
ومواساةٌ بالدعاءِ والاستغفار لهم
ومواساةٌ بالتوجعِ لهم
وعلىٰ قدرِ الإيمانِ تكونُ هذهِ المواساة؛ فكلما ضعفَ الإيمان ضعفت المواساة، وكلما قويَ قويت، وكانَ رسولُ الله صلَّى الله علَيهِ وسلّم أعظم الناسِ مواساة لأصحابهِ بذلك كله، فَلأَتبَاعِهِ منَ المواساةِ بحسب اتِّبَاعِهِم لَهُ”.
الفوائد (ص: ٢٤٦ - ٢٤٧ ).
“*المواساةُ للمؤمنينَ أنواع*":
مواساةٌ بالمالِ
ومواساةٌ بالجاهِ
ومواساةٌ بالبدنِ والخِدمةِ
ومواساةٌ بالنصيحةِ والإرشادِ
ومواساةٌ بالدعاءِ والاستغفار لهم
ومواساةٌ بالتوجعِ لهم
وعلىٰ قدرِ الإيمانِ تكونُ هذهِ المواساة؛ فكلما ضعفَ الإيمان ضعفت المواساة، وكلما قويَ قويت، وكانَ رسولُ الله صلَّى الله علَيهِ وسلّم أعظم الناسِ مواساة لأصحابهِ بذلك كله، فَلأَتبَاعِهِ منَ المواساةِ بحسب اتِّبَاعِهِم لَهُ”.
الفوائد (ص: ٢٤٦ - ٢٤٧ ).