- إنضم
- 21 أغسطس 2022
- المشاركات
- 16,929
- مستوى التفاعل
- 12,754
- المكافآت
- 4
- العمر
- 55
- الإقامة
- الإمارات العربية المتحدة
- الموقع الالكتروني
- sharjahsoft.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعنا اليوم موضوع شائك وفيه حقيقة صعوبات في الأختيار كثيرا أختار شريكة حياته بعد بحث طويل وعناء والتدقيق فيمن تصلح له ومن لا تصلح له وبعد مشوار طويل من التفكير قرر أن يتقدم إليها ويخطبها من أهلها ويتزوج بها ...
كان مثال للرجل الخلوق المستقيم حلم كل فتاة ترغب فعلا بتكون أسرة داخل مملكة أحلامها الكثير من الفتيات كن يرغبن في الإرتباط به ولكنه أختارها لأنها الأنسب له جميلة وخلوقة جدا وتتمتع بسمعة طيبة وأهلها ناس طيبين أيضا فاتح والديه في موضوع زواجه تقدموا لأهلها وافقوا تم الزواج أسرته من الطبقة المتوسطة ولكنها تمتلك بيت واسع كبير نوعا ما ولكنه ليس كالقصور في حجم بنيانه ولكن كبير يتسع للجميع ....
مرت الأيام الجميلة بسرعة البرق وبدؤا العودة للحياة هو عاد لعمله وهي عادة لعملها الكل سعيد والوالدين ليس لهما سوى هذا الأبن والآن تزوج ويعيش مع زوجته في القسم الآخر من المنزل ويطل عليهم كل فترة وأخرى متزوج حديثا والإستقلالية مطلوبة ولكنه كان مراعيا لهما لآخر درجة حيث يزورهم كل صباح ويمسي عليهم كل مساء وهي أيضا تفعل ذلك ولكن بعد هذا يعودان الى المكان الخاص بهما عش الزوجية ليخططوا للمستقبل ويحلموا بالأبناء كما يحلم الوالدين بالأحفاد....
مرت أول سنة سريعة جدا لم يكتب لها أن تحمل بطفل ثم الثانية والثالثة وبالرغم من كل الفحوصات الطبية والتى أثبتت عدم مشكلة الإنجاب من أي منهما إلا أن أهله لم يتفهموا هذا الأمر وبدأت الأم تهمس في أذن ولدها بخصوص هذا الأمر وهو يخبرها بأنهم أجروا الفحص ولا يوجد عيب في أحدهما ولكن فقط الأمر كله بيد الله لم تقتنع الأم بهذا وبدأت أيضا تغمز وتلمز زوجة أبنها وتعيرها مرة وتقول لها كلام جارح مرة ومرة أخرى تهينها ولم تترك أمرا إلا وتقوله لها وأيضا لم تنسى أن تقول لأبنها نفس الكلام حتى بدأ يخفف من الحضور إليها مخافة أن تذكر له هذا الأمر فقرر أن يخبر أباه بهذا ليقنعها بالعدول عما تفعله ولكن كانت الصدمه بأن قال له والده طلقها وتزوج بغيرها فالبنات كثير وهناك من أجمل منها أيضا...
طفح الكيل لم يعد يتحمل ضاقت به الدنيا ترك عمله وجلس في البيت لأيام وفي النهاية أستدعاه والداه وأجبراه على أن يطلقها...
وللأسف الشديد فعل بعد أن تم تهديده بطرده وحرمانه من كل شىء ورميه وزجته في الشارع رضخ للأمر وفعل ما طلبوه منه مرغما...
وبعد مرور شهور على هذه الحادثة خطب له والده أبنة أحد أصدقاءه وتم الزواج وأيضا طليقه كان جميلة للغاية فتقدم لها رجل وخطبها وتزوج بها وبعد مرور شهور رزقت زوجته السابقة من زوجها الجديد بمولود ....
بينما زوجة هذا الأبن لم ترزق بطفل ومرت سنة أيضا زرقت زوجته السابقة بمولود ولم يرزق هو ....
وبالرغم من الفحوصات الطبية لم يتبين سبب يمنع ذلك فقال لهم الطبيب هو من عند الله ولا توجد لديكم موانع أنتظروا فقط وأخذها وبدأ يبحث عن طبيب آخر وآخر ولكن الجواب هو نفسه على سؤالهم ... الأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى...
وخلال هذه السنوات أصبح لدى طليقته السابقة خمسة من الأبناء ذكور وإناث أما هو فلم يشم راحة الوالد أبدا...
طلبت زوجته الثانية الطلاق منه وعادت لأسرتها لرغبتها في الأبناء وخصوصا بعدما علمت بأمر زوجته الأولى وأن لديها خمسة من الأبناء ....
عادوا ثلاثة كالسابق بدون أحفاد فهل ستسمع كلام والديك وستطلق زوجتك أم ماذا ستفعل
أترك لكم النقاش والحوار والبحث حول هذا الموضوع وحياكم الله .............
موضوعنا اليوم موضوع شائك وفيه حقيقة صعوبات في الأختيار كثيرا أختار شريكة حياته بعد بحث طويل وعناء والتدقيق فيمن تصلح له ومن لا تصلح له وبعد مشوار طويل من التفكير قرر أن يتقدم إليها ويخطبها من أهلها ويتزوج بها ...
كان مثال للرجل الخلوق المستقيم حلم كل فتاة ترغب فعلا بتكون أسرة داخل مملكة أحلامها الكثير من الفتيات كن يرغبن في الإرتباط به ولكنه أختارها لأنها الأنسب له جميلة وخلوقة جدا وتتمتع بسمعة طيبة وأهلها ناس طيبين أيضا فاتح والديه في موضوع زواجه تقدموا لأهلها وافقوا تم الزواج أسرته من الطبقة المتوسطة ولكنها تمتلك بيت واسع كبير نوعا ما ولكنه ليس كالقصور في حجم بنيانه ولكن كبير يتسع للجميع ....
مرت الأيام الجميلة بسرعة البرق وبدؤا العودة للحياة هو عاد لعمله وهي عادة لعملها الكل سعيد والوالدين ليس لهما سوى هذا الأبن والآن تزوج ويعيش مع زوجته في القسم الآخر من المنزل ويطل عليهم كل فترة وأخرى متزوج حديثا والإستقلالية مطلوبة ولكنه كان مراعيا لهما لآخر درجة حيث يزورهم كل صباح ويمسي عليهم كل مساء وهي أيضا تفعل ذلك ولكن بعد هذا يعودان الى المكان الخاص بهما عش الزوجية ليخططوا للمستقبل ويحلموا بالأبناء كما يحلم الوالدين بالأحفاد....
مرت أول سنة سريعة جدا لم يكتب لها أن تحمل بطفل ثم الثانية والثالثة وبالرغم من كل الفحوصات الطبية والتى أثبتت عدم مشكلة الإنجاب من أي منهما إلا أن أهله لم يتفهموا هذا الأمر وبدأت الأم تهمس في أذن ولدها بخصوص هذا الأمر وهو يخبرها بأنهم أجروا الفحص ولا يوجد عيب في أحدهما ولكن فقط الأمر كله بيد الله لم تقتنع الأم بهذا وبدأت أيضا تغمز وتلمز زوجة أبنها وتعيرها مرة وتقول لها كلام جارح مرة ومرة أخرى تهينها ولم تترك أمرا إلا وتقوله لها وأيضا لم تنسى أن تقول لأبنها نفس الكلام حتى بدأ يخفف من الحضور إليها مخافة أن تذكر له هذا الأمر فقرر أن يخبر أباه بهذا ليقنعها بالعدول عما تفعله ولكن كانت الصدمه بأن قال له والده طلقها وتزوج بغيرها فالبنات كثير وهناك من أجمل منها أيضا...
طفح الكيل لم يعد يتحمل ضاقت به الدنيا ترك عمله وجلس في البيت لأيام وفي النهاية أستدعاه والداه وأجبراه على أن يطلقها...
وللأسف الشديد فعل بعد أن تم تهديده بطرده وحرمانه من كل شىء ورميه وزجته في الشارع رضخ للأمر وفعل ما طلبوه منه مرغما...
وبعد مرور شهور على هذه الحادثة خطب له والده أبنة أحد أصدقاءه وتم الزواج وأيضا طليقه كان جميلة للغاية فتقدم لها رجل وخطبها وتزوج بها وبعد مرور شهور رزقت زوجته السابقة من زوجها الجديد بمولود ....
بينما زوجة هذا الأبن لم ترزق بطفل ومرت سنة أيضا زرقت زوجته السابقة بمولود ولم يرزق هو ....
وبالرغم من الفحوصات الطبية لم يتبين سبب يمنع ذلك فقال لهم الطبيب هو من عند الله ولا توجد لديكم موانع أنتظروا فقط وأخذها وبدأ يبحث عن طبيب آخر وآخر ولكن الجواب هو نفسه على سؤالهم ... الأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى...
وخلال هذه السنوات أصبح لدى طليقته السابقة خمسة من الأبناء ذكور وإناث أما هو فلم يشم راحة الوالد أبدا...
طلبت زوجته الثانية الطلاق منه وعادت لأسرتها لرغبتها في الأبناء وخصوصا بعدما علمت بأمر زوجته الأولى وأن لديها خمسة من الأبناء ....
عادوا ثلاثة كالسابق بدون أحفاد فهل ستسمع كلام والديك وستطلق زوجتك أم ماذا ستفعل
أترك لكم النقاش والحوار والبحث حول هذا الموضوع وحياكم الله .............
