عن ابن عباس رضي الله عنهما: أنه دفع مع النبي صلى الله عليه وسلم يوم عرفة فسمع النبي صلى الله عليه وسلم وراءه زجرا شديدا وضربا وصوتا للإبل، فأشار بسوطه إليهم، وقال:
((أيها الناس، عليكم بالسكينة، فإن البر ليس بالإيضاع)).
رواه البخاري
((البر)): الطاعة. و((الإيضاع)) بضاد معجمة قبلها ياء وهمزة مكسورة، وهو: الإسراع.
أي: أن البر ليس بالعجلة وإنما هو بالخضوع، والخشوع والاستكانة لمن لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.
((أيها الناس، عليكم بالسكينة، فإن البر ليس بالإيضاع)).
رواه البخاري
((البر)): الطاعة. و((الإيضاع)) بضاد معجمة قبلها ياء وهمزة مكسورة، وهو: الإسراع.
أي: أن البر ليس بالعجلة وإنما هو بالخضوع، والخشوع والاستكانة لمن لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.